ماذا تتمنى أيها الإنسان الفاضل في ألفين وستة عشر؟


 
تتمنى أن تجلس جلسة عائلية مع أصحاب العمر وتتذكروا فيها أيام عدت عليها سنين كثيرة ،ولكن برغم السنين التي مرت إلا إنها أيام لا يمكن أن تنسى أبدا من الذاكرة لأنها كانت أيام حلوة فيها ذكريات البراءة والطفولة كنا عيال مصائب من كثرت اللماضة والشقاوة،كانت شقاوة تشيب بصراحة، ولكن كان لها طعم لذيذ لم يتكرر مرة ثانية لأن الأيام تأتي بطعم مختلف ولأن هناك حكمة شهيرة تقول "كل وقت و له أدان"

 

Comments

Popular posts from this blog

الفرق بين التمييز والتمايز

الفرق بين الدنيا والحياة الدنيا

ثقافة اللف والدوران