On the door of Allah

-

of Allah I satisfy with everything on the door of Allah my heart never ever Carry bad things I never ever leave a domain for hate I never ever see inside the people accept the beautiful things and I forgave them even if they say something wrong leave them say what they want I don’t feel sad if someone hurts me and I did not hurts him and I said to myself he doesn’t intend it don’t darken him.

There are two purpose of this story:

1-to see if people carry bad things on their hearts or not

2-to see if people have white hearts or not

Remark: this story answer very important question which is

Do you thing people have enough destines for forgiveness?

Comments

Post a Comment

Popular posts from this blog

الفرق بين التمييز والتمايز

-
Image
                                              التميز التمايز أن يقوم الإنسان بعمل الأشياء ليس لمعيار أو مقياس الكفاءة والجدية في الأشياء إنما على معيار إن الشخص ابن شخصية معينة ومرموقة في الدولة   مثال:- الوزير التميز يخلق الطبقية وعدم العدالة الاجتماعية     عندما يكون الطالب نجيب في الفصل بعني أنه يحصول على أعلى وأحسن الدراجت في الامحتان هنا يقال عليه من جميع المدرسين طالب متمايز  
Read more

الفرق بين الدنيا والحياة الدنيا

-
Image
الحياة الدنيا الدنيا   أوجه المقارنة هي فرحة الإنسان بما فعل في الدنيا من أعمال طيبة وصالحة وسعادته بما يخبئ الله له من أشياء في الآخرة يجب على جميع البشر أن يحبوا الدنيا وعلى جميع البشر أيضا أن تدرك إن الدنيا   هي استعداد لاستقبال الحياة الدنيا       التعريف ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكم ﴾          [ سورة الأنفال الآية: 24 ]   ﴿ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ ﴾ [ سورة العنكبوت: 64 ] ﴿ إِنَّمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ ﴾ [ سورة غافر: 39 ]       تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ* الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ﴾ [ سورة الملك: 1-2] ﴿ إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَ...
Read more

ثقافة اللف والدوران

-
نرى في ذلك الأيام كثيرا جدا ثقافة تلقب بثقافة اللف والدوران ،فإذن هيا بينا لنتعرف على ذلك المفهوم بكل سهولة ويسر ، اللف والدوران هو عندما تتحدث مع شخص بغض النظر عن أسمه أو عمره، تجد في كلامه شيء من الارتباك و تشويش ، فأنت كالكرة أمامه يرميها ويقذفها في أي مكان طالما أنت ساكت وتقول كلمة   حاضر ، حتي لو قولت كلمة حاضر، فأنت لازالت   لم تكن تعلم هل الكلام صحيح ،أما خطأ و هل الكلام جارى التنفيذ ولا هو مجرد كلام وفقط ،فالشفافية والصراحة   أحسن مليون مرة من اللف والدوران. هيا بينا لنرى ماذا قال القرآن عن الصراحة قوله تعالى: ( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين), التوبة: 119, أي: كونوا مع الصادقين في أقوالهم وأفعالهم وأحوالهم، الذين أقوالهم صدق وأعمالهم وأحوالهم لا تكون إلا صدقاً خالية من الكسل والفتور، سالمة من المقاصد السيئة مشتملة على الإخلاص والنية الصالحة.. وقوله تعالى: ( ليجزي الله الصادقين بصدقهم ), الأحزاب: 24 , أي: بسبب صدقهم في أقوالهم وأحوالهم، ومعاملتهم مع الله، واستواء ظاهرهم وباطنهم. وقال الله تعالى: ( هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجري...
Read more